• اتصل بنا
  • تعليمات
    • تعليمات بخصوص الاحتفال بالزواج في الاردن
  • مقالات وتأملات
    • تأملات
    • مقالات دينية
    • مقالات ثقافية
    • مقالات تاريخية
    • مقالات أجتماعية
  • الليتورجيا
    • مواعيد القداديس
    • الاسبوع الطقسي
  • اخبار الرعية
    • ألنشاطات والفعاليات
    • أبناء الرعية
    • ارشيف الأخبار والنشاطات
      • اخبار ونشاطات 2006-2014
        • أخبار ونشاطات 2014
        • أخبار ونشاطات 2013
        • أخبار ونشاطات 2012
        • أخبار ونشاطات 2011
        • أخبار ونشاطات 2010
        • أخبار ونشاطات 2009
        • أخبار ونشاطات 2008
        • أخبار ونشاطات 2007
        • أخبار ونشاطات 2006
      • اخبار ونشاطات 2015-2022
        • اخبار ونشاطات 2015
        • اخبار ونشاطات 2016
        • اخبار ونشاطات 2017
        • اخبار ونشاطات 2018
        • اخبار ونشاطات 2019
        • اخبار ونشاطات 2020
        • اخبار ونشاطات 2021
        • اخبار ونشاطات 2022
  • الكنيسة الكلدانية
    • بطريركية بابل للكلدان
  • الرعية الكلدانية في الاردن
    • التأسيس
    • مراكز الرعية الكلدانية
    • نشاطات الرعية
  • الرئيسية

لبابا لاوُن الرابع عشر يواصل تعليمه ويتحدث خلال المقابلة العامة عن جانب مدهش في قيامة المسيح: تواضعه

08/10/2025 640

أجرى قداسة البابا لاوُن الرابع عشر صباح اليوم الأربعاء ٨ تشرين الأول أكتوبر مقابلته العامة مع المؤمنين وذلك في ساحة القديس بطرس. وبدأ الأب الأقدس تعليمه قائلا للحجاج والمؤمنين إنه يريد اليوم دعوتهم إلى التأمل فيما وصفه بعنصر مدهش في قيامة المسيح: تواضعه. وواصل إننا إن فكرنا فيما يرويه الإنجيل فسننتبه إلى أن الرب القائم لا يفعل شيئا ضخما لفرض نفسه على إيمان تلاميذه، لا يَظهر محاطا بجيوش الملائكة، لا يقوم بلفتات صاخبة، ولا يلقي بخطابات مهيبة للكشف عن أسرار الكون. بل على العكس، فإنه يقترب بهدوء كاي شخص مار، كرجل جائع يطلب تقاسم قليل من الخبز (راجع لو ٢٤، ١٥-٤١).

وواصل مذكرا بأن مريم المجدلية قد ظنت أنه البستاني (راجع يو ٢٠، ١٥)، وبأن تلميذَي عماوس اعتقدا أنه غريب (راجع لو ٢٤، ١٨)، بينا ظن بطرس والصيادون الآخرون أنه صياد ما (راجع يو ٢١، ٤). كان لنا نحن أن ننتظر مؤثرات خاصة، قال البابا لاوُن الرابع عشر، علامات قوة، أدلة ساحقة، إلا ان الرب لا يبحث عن هذا بل يفضل لغة القرب، الطبيعية، المائدة المتقاسَمة.

تحدث بالتالي عن رسالة ثمينة، وهي أن القيامة ليست نقلة مفاجِئة مسرحية، بل هي تحول صامت يملأ بالمعنى كل فعل إنساني. فيسوع القائم يأكل السمك أمام تلاميذه، تابع البابا وأضاف أن هذه ليست تفصيلة هامشية بل هي إثبات أن جسدنا، تاريخنا وعلاقاتنا ليست غلافا يُلقى به، بل مآلها هو كمال الحياة. وواصل الأب الأقدس أن القيامة لا تعني التحول إلى أرواح تتلاشى، بل الدخول في شركة أكثر عمقا مع الله ومع الأخوة، في إنسانية حولتها المحبة.أجرى قداسة البابا لاوُن الرابع عشر صباح اليوم الأربعاء ٨ تشرين الأول أكتوبر مقابلته العامة مع المؤمنين وذلك في ساحة القديس بطرس. وبدأ الأب الأقدس تعليمه قائلا للحجاج والمؤمنين إنه يريد اليوم دعوتهم إلى التأمل فيما وصفه بعنصر مدهش في قيامة المسيح: تواضعه. وواصل إننا إن فكرنا فيما يرويه الإنجيل فسننتبه إلى أن الرب القائم لا يفعل شيئا ضخما لفرض نفسه على إيمان تلاميذه، لا يَظهر محاطا بجيوش الملائكة، لا يقوم بلفتات صاخبة، ولا يلقي بخطابات مهيبة للكشف عن أسرار الكون. بل على العكس، فإنه يقترب بهدوء كاي شخص مار، كرجل جائع يطلب تقاسم قليل من الخبز (راجع لو ٢٤، ١٥-٤١).

وواصل مذكرا بأن مريم المجدلية قد ظنت أنه البستاني (راجع يو ٢٠، ١٥)، وبأن تلميذَي عماوس اعتقدا أنه غريب (راجع لو ٢٤، ١٨)، بينا ظن بطرس والصيادون الآخرون أنه صياد ما (راجع يو ٢١، ٤). كان لنا نحن أن ننتظر مؤثرات خاصة، قال البابا لاوُن الرابع عشر، علامات قوة، أدلة ساحقة، إلا ان الرب لا يبحث عن هذا بل يفضل لغة القرب، الطبيعية، المائدة المتقاسَمة.

تحدث بالتالي عن رسالة ثمينة، وهي أن القيامة ليست نقلة مفاجِئة مسرحية، بل هي تحول صامت يملأ بالمعنى كل فعل إنساني. فيسوع القائم يأكل السمك أمام تلاميذه، تابع البابا وأضاف أن هذه ليست تفصيلة هامشية بل هي إثبات أن جسدنا، تاريخنا وعلاقاتنا ليست غلافا يُلقى به، بل مآلها هو كمال الحياة. وواصل الأب الأقدس أن القيامة لا تعني التحول إلى أرواح تتلاشى، بل الدخول في شركة أكثر عمقا مع الله ومع الأخوة، في إنسانية حولتها المحبة.

في فصح المسيح يمكن لكل شيء أن يصبح نعمة، قال البابا لاوُن الرابع عشر، حتى الأشياء الاعتيادية، الأكل، العمل، الانتظار، العناية بالبيت، مساعدة صديق. فالقيامة لا تسلب الحياة من الزمن ومن المشقة بل تُحَول معناها ومذاقها، تابع الأب الأقدس وأضاف أن كل فعل يتم القيام به بامتنان وشركة يستبق ملكوت الله.

وواصل مشيرا إلى ما وصفها بعقبة غالبا ما تَحُول دون أن نتعرف على حضور المسيح هذا في الحياة اليومية، ألا وهي الاعتقاد الخاطئ بأن الفرح يجب أن يكون خاليا من الجراح. وعاد الأب الأقدس هنا إلى تلميذَي عماوس فقال إنهما كانا يسيران حزينَين لأنهما كانا يرجوان نهاية مختلفة، كانا يأملان مسيحا لا يعرف الصليب، ورغم سماعهما أن القبر فارغ فهما لا يقدران على الابتسام. إلا أن يسوع يدنو منهما ويساعدهما بصبر على أن يفهما أن الألم لا يعني نكران الوعد، بل هو الطريق الذي كشف به الله معيار محبته. وتابع البابا أن أعين تلميذَي عماوس قد انفتحت حين جلسا معه على المائدة وكسروا الخبز، فأدركا أن قلبهما كان متقدا وإن كانا لم يعرفا ذلك (راجع لو ٢٤، ٢٨-٣٢). هذه هي المفاجأة الكبرى، اكتشاف أن أسفل رماد خيبة الأمل والتعب هناك دائما جمرة حية تنتظر فقط إنعاشها، قال قداسة البابا.

وتابع حديثه إلى المؤمنين والحجاج مشيرا إلى أن قيامة المسيح تُعَلمنا أنه ليست هناك قصة، مهما كانت تطبعها خيبة الظن والخطيئة، لا يمكن أن يزورها الرجاء. ليست أية سقطة نهائية، ليس أي ليل أبديا، وليس مصير أي جرح أن يبقى مفتوحا على الدوام، قال البابا لاؤُن الرابع عشر وأضاف أننا مهما شعرنا بأنفسنا بعيدين وضِياعا وغير جديرين فليست هناك مسافة يمكنها ان تطفئ قوة محبة الله التي لا تخبو. وواصل البابا أننا نعتقد في بعض الأحيان أن الرب يأتي ليزورنا فقط في لحظات الخشوع أو الاتقاد الروحي أو حين تبدو حياتنا منظَّمة ومنيرة، إلا أن الرب يدنو منا تحديدا في الأماكن الأكثر ظلاما، في فشلنا، علاقاتنا المتهالكة، المشقات اليومية التي تُثقل أكتافنا، في الشكوك التي تُهبط عزيمتنا. وأضاف البابا أن ليس هناك شيء مما نكون أو أي عنصر من كينونتنا غريبا عن الرب.

الرب القائم يدنو من كل واحد منا بينما نسير على دروبنا، دروب العمل والالتزام وأيضا دروب المعاناة والوحدة، وبِرقة لامتناهية يطلب منا أن ندع قلوبنا تتدفأ، لا يفرض ذاته بصخب ولا ينتظر أن نتعرف عليه على الفور. ينتظر الرب بصبر اللحظة التي تنفتح فيها أعيننا لتلمح وجهه الصديق، القادر على تحويل خيبة الظن إلى انتظار واثق، الحزن إلى امتنان، فقدان الأمل إلى رجاء.

الرب القائم يريد فقط أن يُظهر حضوره، قال قداسة البابا في ختام المقابلة العامة، أن يكون لنا رفيق الدرب، أن يوقد فينا اليقين بأن حياته أقوى من أي موت. ودعا الأب الأقدس بالتالي إلى أن نطلب نعمة التعرف على حضور الله المتواضع والهادئ، عدم انتظار حياة بلا اختبارات، واكتشاف أن كل ألم إن سكنته المحبة يمكنه أن يكون فسحة شركة. وهكذا ومثل تلميذَي عماوس نعود نحن أيضا إلى بيوتنا بقلب يتقد فرحا، فرحا بسيطا لا يلغي الجراح بل ينيرها، فرحا ينبع من اليقين بأن الرب حي، يسير معنا، ويهبنا في كل لحظة إمكانية البدء من جديد.     في فصح المسيح يمكن لكل شيء أن يصبح نعمة، قال البابا لاوُن الرابع عشر، حتى الأشياء الاعتيادية، الأكل، العمل، الانتظار، العناية بالبيت، مساعدة صديق. فالقيامة لا تسلب الحياة من الزمن ومن المشقة بل تُحَول معناها ومذاقها، تابع الأب الأقدس وأضاف أن كل فعل يتم القيام به بامتنان وشركة يستبق ملكوت الله.

وواصل مشيرا إلى ما وصفها بعقبة غالبا ما تَحُول دون أن نتعرف على حضور المسيح هذا في الحياة اليومية، ألا وهي الاعتقاد الخاطئ بأن الفرح يجب أن يكون خاليا من الجراح. وعاد الأب الأقدس هنا إلى تلميذَي عماوس فقال إنهما كانا يسيران حزينَين لأنهما كانا يرجوان نهاية مختلفة، كانا يأملان مسيحا لا يعرف الصليب، ورغم سماعهما أن القبر فارغ فهما لا يقدران على الابتسام. إلا أن يسوع يدنو منهما ويساعدهما بصبر على أن يفهما أن الألم لا يعني نكران الوعد، بل هو الطريق الذي كشف به الله معيار محبته. وتابع البابا أن أعين تلميذَي عماوس قد انفتحت حين جلسا معه على المائدة وكسروا الخبز، فأدركا أن قلبهما كان متقدا وإن كانا لم يعرفا ذلك (راجع لو ٢٤، ٢٨-٣٢). هذه هي المفاجأة الكبرى، اكتشاف أن أسفل رماد خيبة الأمل والتعب هناك دائما جمرة حية تنتظر فقط إنعاشها، قال قداسة البابا.

وتابع حديثه إلى المؤمنين والحجاج مشيرا إلى أن قيامة المسيح تُعَلمنا أنه ليست هناك قصة، مهما كانت تطبعها خيبة الظن والخطيئة، لا يمكن أن يزورها الرجاء. ليست أية سقطة نهائية، ليس أي ليل أبديا، وليس مصير أي جرح أن يبقى مفتوحا على الدوام، قال البابا لاؤُن الرابع عشر وأضاف أننا مهما شعرنا بأنفسنا بعيدين وضِياعا وغير جديرين فليست هناك مسافة يمكنها ان تطفئ قوة محبة الله التي لا تخبو. وواصل البابا أننا نعتقد في بعض الأحيان أن الرب يأتي ليزورنا فقط في لحظات الخشوع أو الاتقاد الروحي أو حين تبدو حياتنا منظَّمة ومنيرة، إلا أن الرب يدنو منا تحديدا في الأماكن الأكثر ظلاما، في فشلنا، علاقاتنا المتهالكة، المشقات اليومية التي تُثقل أكتافنا، في الشكوك التي تُهبط عزيمتنا. وأضاف البابا أن ليس هناك شيء مما نكون أو أي عنصر من كينونتنا غريبا عن الرب.

الرب القائم يدنو من كل واحد منا بينما نسير على دروبنا، دروب العمل والالتزام وأيضا دروب المعاناة والوحدة، وبِرقة لامتناهية يطلب منا أن ندع قلوبنا تتدفأ، لا يفرض ذاته بصخب ولا ينتظر أن نتعرف عليه على الفور. ينتظر الرب بصبر اللحظة التي تنفتح فيها أعيننا لتلمح وجهه الصديق، القادر على تحويل خيبة الظن إلى انتظار واثق، الحزن إلى امتنان، فقدان الأمل إلى رجاء.

الرب القائم يريد فقط أن يُظهر حضوره، قال قداسة البابا في ختام المقابلة العامة، أن يكون لنا رفيق الدرب، أن يوقد فينا اليقين بأن حياته أقوى من أي موت. ودعا الأب الأقدس بالتالي إلى أن نطلب نعمة التعرف على حضور الله المتواضع والهادئ، عدم انتظار حياة بلا اختبارات، واكتشاف أن كل ألم إن سكنته المحبة يمكنه أن يكون فسحة شركة. وهكذا ومثل تلميذَي عماوس نعود نحن أيضا إلى بيوتنا بقلب يتقد فرحا، فرحا بسيطا لا يلغي الجراح بل ينيرها، فرحا ينبع من اليقين بأن الرب حي، يسير معنا، ويهبنا في كل لحظة إمكانية البدء من جديد.

admin
2025-10-08
العلامات
البابا البابا لاون تعليم البابا اثناء المقابلة العامة تعليم البابا لاون تعليم البابا ليوم الاربعاء
مشاركة الموضوع:
← سابقالخميس الثاني من الصليب والخامس من ايليا
التالى →الجمعة الثانية من الصليب والخامسة من ايليا

مقالات %s

  • في مقابلته العامة مع المؤمنين البابا لاوُن الرابع عشر يتحدث عن قيامة المسيح التي تؤكد انتصار المحبة على الخطيئة والحياة على الموت

  • البابا: إنَّ عالمنا يحتاج إلى وحدتنا وصداقتنا وتعاوننا أكثر من أي وقت مضى

  • البابا لاوُن الرابع عشر يواصل في مقابلته العامة مع المؤمنين الحديث عن قيامة يسوع المسيح من بين الأموات

  • لبابا لاوُن الرابع عشر يجري مقابلته العامة مع المؤمنين ويتحدث عن يسوع القائم، ينبوع الرجاء والحياة

  • البابا لاوُن الرابع عشر: لا يوجد مكان بعيد عن محبّة الله

التعليقات مغلقة.

  • Uncategorized
  • الاسبوع الطقسي
  • ليتورجيا

31 كانون الأول

By admin  / 29/12/2024
الرسالة: (1يوحنا 1/1-10) ذاك الَّذي كانَ مُنذُ البَدْء ذاك الَّذي سَمِعناه ذاك الَّذي رَأَيناهُ بِعَينَينا ذاكَ الَّذي تَأَمَّلناه ولَمَسَتْه يَدانا...
Read More
31 كانون الأول
  • الاسبوع الطقسي
  • ليتورجيا

الاثنين الثاني من تقديس البيعة

By admin  / 08/11/2025
الرسالة: (1 قورنثية 12/12-20) وكما أَنَّ الجَسَدَ واحِدٌ ولَه أَعضاءٌ كَثيرَة وأَنَّ أَعضاءَ الجَسَدِ كُلَّها على كَثرَتِها لَيسَت إِلاَّ جَسَدًا...
Read More
الاثنين الثاني من تقديس البيعة
  • الاسبوع الطقسي
  • ليتورجيا

الأحد الثاني من تقديس البيعة

By admin  / 07/11/2025
القراءة الأولى: (خروج1/40-16) وكلَّمَ الرَّبُّ موسى قائلاً: ((في اليَومِ الأول مِنَ الشَّهرِ الأول اِنصِبِ المَسكِن، خَيمةَ المَوعِد، واجعَلْ فيه تابوتَ...
Read More
الأحد الثاني من تقديس البيعة
  • الاسبوع الطقسي
  • ليتورجيا

السبت الأول من تقديس البيعة

By admin  / 06/11/2025
الرسالة: (1 بطرس 1/2- 10) فأَلقُوا عَنكم كُلَّ خُبْثٍ وكُلَّ غِشٍّ وكُلَّ أَنواعِ الرِّياءِ والحَسَدِ والنَّميمة. وارغَبوا كالأَطفالِ الرُّضَّعِ في...
Read More
السبت الأول من تقديس البيعة
  • الاسبوع الطقسي
  • ليتورجيا

الجمعة الأولى من تقديس البيعة(تذكار مار أوجين ورفاقه)

By admin  / 05/11/2025
  الرسالة: (كولوسي 3/12-17) وأَنتُمُ الَّذينَ اختارَهمُ اللهُ فقَدَّسَهم وأَحبَّهم، اِلبَسوا عَواطِفَ الحَنانِ واللُّطْفِ والتَّواضُع والوَداعةِ والصَّبْر. اِحتَمِلوا بَعضُكم بَعضًا،...
Read More
الجمعة الأولى من تقديس البيعة(تذكار مار أوجين ورفاقه)
  • الكنيسة في العالم
  • تأملات
  • تغريدة البابا
  • مقالات دينية

في مقابلته العامة مع المؤمنين البابا لاوُن الرابع عشر يتحدث عن قيامة المسيح التي تؤكد انتصار المحبة على الخطيئة والحياة على الموت

By admin  / 05/11/2025
أجرى قداسة البابا لاوُن الرابع عشر صباح اليوم الأربعاء ٥ تشرين الثاني نوفمبر مقابلته العامة مع المؤمنين، وواصل تعليمه حول...
Read More
في مقابلته العامة مع المؤمنين البابا لاوُن الرابع عشر يتحدث عن قيامة المسيح التي تؤكد انتصار المحبة على الخطيئة والحياة على الموت
  • الاسبوع الطقسي
  • ليتورجيا

الخميس الأول من تقديس البيعة

By admin  / 04/11/2025
الرسالة: (روما 1/15-7) فعَلَينا نَحنُ الأَقوِياء أَن نَحمِلَ ضُعْفَ الَّذينَ لَيسوا بِأَقوِياء ولا نَسْعَ إلى ما يَطيبُ لأَِنْفُسِنا. ولْيَسْعَ كُلُّ...
Read More
الخميس الأول من تقديس البيعة
  • الاسبوع الطقسي
  • ليتورجيا

الأربعاء الأول من تقديس البيعة

By admin  / 03/11/2025
الرسالة: (روما 10/14-13) فَما بالُكَ يا هذا تَدينُ أَخاكَ؟ وما بالُكَ يا هذا تَزدَري أَخاكَ؟ سَنمثُلُ جَميعًا أمامَ مَحكَمَةِ اللّه....
Read More
الأربعاء الأول من تقديس البيعة
  • الاسبوع الطقسي
  • ليتورجيا

الثلاثاء الأول من تقديس البيعة

By admin  / 02/11/2025
الرسالة: (1قورنثية 12/3-17) فإِن بَنى أَحَدٌ على هذا الأَساسِ بِناءً مِن ذَهَبٍ أَو فِضَّةٍ أَو حِجارةٍ كَريمة أَو خَشَبٍ أَو...
Read More
الثلاثاء الأول من تقديس البيعة
  • الاسبوع الطقسي
  • ليتورجيا

الاثنين الأول من تقديس البيعة

By admin  / 01/11/2025
الرسالة: (1قورنثية 1/3-11) وإِنِّي، أَيُّها الإِخوَة، لم أَستَطِعْ أَن أُكَلِّمَكُم كَلامي لأُناسٍ روحِيِّين، بل لأَُناسٍ بَشَرِيِّين، لأَطفالٍ في المسيح. قد...
Read More
الاثنين الأول من تقديس البيعة
  • الاسبوع الطقسي
  • ليتورجيا

الأحد الأول من تقديس البيعة

By admin  / 31/10/2025
القراءة الأولى: (خروج 17/40-38) فكانَ أَنَّه في الشَّهْرِ الأول مِنَ السَّنةِ الثَّانِيةِ في اليَومِ الأول مِنَ الشَّهْر نُصِبَ المَسكِن. نَصَبَه...
Read More
الأحد الأول من تقديس البيعة

فيديو

الأكثر مشاهدة

  • 31 كانون الأول

    2457070عدد المشاهدات
  • تساعية الميلاد إصدار جديد للأب زيد عادل

    5780028عدد المشاهدات
  • تغريدات قداسة البابا على تويتر

    5758115عدد المشاهدات
  • زيارة المطران مار حبيب النوفلي

    5750822عدد المشاهدات

صفحة الرعية الكلدانية في الاردن على فيسبوك

جميع الحقوق محفوظة © 2020 النيابة البطريركية الكلدانية في المملكة الأردنية الهاشمية